[x]

"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"


..لمحة عن كليات جامعة دمشق و فروعها... شاركنا تجربتك وكلمنا عن اختصاصك



المحـاضـرات
برنـامج الـدوام
برنـامج الامتحــان
النتـائج الامتحـانيـة
أسـئلة دورات
أفكـار ومشــاريع
حلقــات بحـث
مشــاريع تخـرّج
"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"

مشاريع وأعمال حالية.. وإعلانات
برنـامج امتحان الفصل الأول نهائي/قسم المكتبات - 2013/2014
غاز السارين Sarin gas ( الأعراض, العلاج والارشادات )
أحكام فقه الجهاد
تـعـلـيـمـات فـي حـال اسـتـخـدام الآسـلـحـة الـكـيـمـاويـة
الى طلاب كلية التربية ... بجامعة دمشق
ان كانت لديك اية مشكلة تقنية نحن بالخدمة ان شالله (( العدد الثالث 2012- 2013))
منح دراسية من الاتحاد الأوروبي للسوريين
شروط القيد في درجة الماجستير بكلية التربية
عريضة لعميد كلية الاقتصاد ليتم اعادة مواد يومي 27-28
سوريا بخير..



  ملتقى طلاب جامعة دمشق --> الـمـنـتــديـــات --> المنتديــات العــامــة --> ولكم في رسـول الله أسـوة حسنة
    قصص مؤثرة
عنوان البريد :  
كلمة المرور :  
                    تسجيل جـديد


.قصص مؤثرة


حاسة حالي بغيبوبة

جامعـي جديــد




مسجل منذ: 28-06-2012
عدد المشاركات: 20
تقييمات العضو: 5
المتابعون: 42

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

قصص مؤثرة

13-12-2014 05:25 PM




بسم الله الرحمن الرحيم



كان الرسول محمد صلي الله عليه وسلم يجلس وسط أصحابه عندما دخل شاب يتيم إلي الرسول يشكو إليه



قال الشاب ( يا رسول الله ، كنت أقوم بعمل سور حول بستاني فقطع طريق البناء نخله هي لجاري



طلبت منه أن يتركها لي لكي يستقيم السور ، فرفض ، طلبت منه أن يبيعني إياها فرفض )



فطلب الرسول أن يأتوه بالجار



أتي الجار إلي الرسول وقص عليه الرسول شكوى الشاب اليتيم



فصدق الرجل علي كلام الرسول صلي الله عليه وسلم



فسأله الرسول صلي الله عليه وسلم أن يترك له النخلة أو يبيعها له فرفض الرجل



فأعاد الرسول صلي الله عليه وسلم قوله ( بع له النخلة ولك نخله في الجنة يسير الراكب في ظلها مائه عام )



فذهل أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم من العرض المغري جدا جدا فمن يدخل النار وله نخله كهذه في الجنة



وما الذي تساويه نخله في الدنيا مقابل نخله في الجنة



لكن الرجل رفض مرة أخري طمعا في متاع الدنيا



فتدخل احد أصحاب الرسول ويدعي أبو الدحداح



فقال للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم



أأن اشتريت تلك النخلة وتركتها للشاب ا لي نخله في الجنة يا رسول الله ؟



فأجاب الرسول صلي الله عليه وسلم نعم



فقال أبو الدحداح للرجل



أتعرف بستاني يا هذا ؟



فقال الرجل ، نعم ، فمن في المدينة لا يعرف بستان أبي الدحداح ذو الستمائة نخله والقصر المنيف والبئر العذب والسور الشاهق حوله



فكل تجار المدينة يطمعون في تمر أبي الدحداح من شده جودته



فقال أبو الدحداح ، بعني نخلتك مقابل بستاني وقصري وبئري وحائطي



فنظر الرجل إلي الرسول صلي الله عليه وسلم غير مصدق ما يسمعه



أيعقل أن يقايض ستمائة نخله من نخيل أبو الدحداح مقابل نخله واحده فيا لها من صفقه ناجحة بكل المقاييس



فوافق الرجل واشهد الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم والصحابة علي البيع



وتمت البيعة



فنظر أبو الدحداح إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم سعيدا سائلا (أ لي نخله في الجنة يا رسول الله ؟)



فقال الرسول صلي الله عليه وسلم (لا ) فبهت أبو الدحداح من رد رسول الله



فأستكمل الرسول صلي الله عليه وسلم قائلا ما معناه (الله عرض نخله مقابل
نخله في الجنة وأنت زايدت علي كرم الله ببستانك كله ، ورد الله علي كرمك
وهو الكريم ذو الجود بأن جعل لك في الجنة بساتين من نخيل اعجز علي عدها من
كثرتها



وقال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ( كم من مداح إلي أبي الدحداح )



(( والمداح هنا – هي النخيل المثقلة من كثرة التمر عليها ))



وظل الرسول صلي الله عليه وسلم يكرر جملته أكثر من مرة لدرجه أن الصحابة تعجبوا من كثرة النخيل التي يصفها الرسول لأبي الدحداح



وتمني كل منهم لو كان أبا الدحداح



وعندما عاد الرجل إلي امرأته ، دعاها إلي خارج المنزل وقال لها



(لقد بعت البستان والقصر والبئر والحائط )



فتهللت الزوجة من الخبر فهي تعرف خبرة زوجها في التجارة وشطارته وسألت عن الثمن



فقال لها (لقد بعتها بنخله في الجنة يسير الراكب في ظلها مائه عام )



فردت عليه متهللة (ربح البيع أبا الدحداح – ربح البيع )







فمن منا يقايض دنياه بالآخرة ومن منا مستعد للتفريط في ثروته أو منزله أو سيارته مقابل الجنة



أرجو أن تكون القصة عبرة لكل من يقرأها وألا يتركها في جهازه بدون أن يرسلها للجميع



فالدنيا لا تساوي أن تحزن أو تقنط من مشاكلها أو يرتفع ضغط دمك من همومها



فما عندك زائل وما عند الله باق.

ﻛﺎﻥ ﺍﺣﺪ ﺻﺤﺎﺑﺔ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ

ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺵ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻓﻨﻄﻖ ﺑﺜﻼ‌ﺙ ﻛﻠﻤﺎﺕ

ﻟﻴﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﺟﺪﻳﺪﺍ

: ﻭﻳﺬﻫﺐ ﻓﻲ ﻏﻔﻮﺓ ﻭﻳﻔﻴﻖ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ

ﻟﻴﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﻴﺪﺍ

: ﻭﻳﺬﻫﺐ ﻓﻲ ﻏﻔﻮﺓ ﻭﻳﻔﻴﻖ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ

ﻟﻴﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻣﻼ‌

ﻭ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻓﺎﺿﺖ ﺭﻭﺣﻪ ، ﻓﺬﻫﺐ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﺭﺿﻮﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺳﻠﻢ

ﻟﻴﺴﺄﻟﻮﻩ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ

: ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﻢ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺳﻠﻢ

ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻻ‌ﻳﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﺸﻲ

ﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﻪ ﺛﻮﺏ ﻗﺪﻳﻢ ﻓﻮﺟﺪ ﻣﺴﻜﻴﻨﺎ ﻳﺸﺘﻜﻲ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﺒﺮﺩ ﻓﺄﻋﻄﺎﻩ ﺍﻟﺜﻮﺏ

ﻓﻠﻤﺎ ﺣﻀﺮﺗﻪ ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ ﻭ ﺭﺃﻯ ﻗﺼﺮﺍ ﻣﻦ ﻗﺼﻮﺭ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﻣﻼ‌ﺋﻜﺔ ﺍﻟﻤﻮﺕ : ﻫﺬﺍ ﻗﺼﺮﻙ

ﻓﻘﺎﻝ : ﻷ‌ﻯ ﻋﻤﻞ ﻋﻤﻠﺘﻪ ؟؟

ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ : ﻷ‌ﻧﻚ ﺗﺼﺪّﻗﺖ ﺫﺍﺕ ﻟﻴﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﻜﻴﻦ ﺑﺜﻮﺏ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ : ﺍﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻟﻴﺎ ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻨﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺟﺪﻳﺪﺍ

ﻟﻴﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﺟﺪﻳﺪﺍ

ﻭ ﻛﺎﻥ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﺫﺍﻫﺒﺎ ﻟﻠﻤﺴﺠﺪ ﻓﺮﺃﻯ ﻣﻘﻌﺪﺍ

ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻥ ﻳﺬﻫﺐ ﻟﻠﻤﺴﺠﺪ ﻓﺤﻤﻠﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ

ﻓﻠﻤﺎ ﺣﻀﺮﺗﻪ ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ ﻭ ﺭﺃﻯ ﻗﺼﺮﺍ ﻣﻦ ﻗﺼﻮﺭ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﻣﻼ‌ﺋﻜﺔ ﺍﻟﻤﻮﺕ : ﻫﺬﺍ ﻗﺼﺮﻙ

ﻓﻘﺎﻝ : ﻷ‌ﻱ ﻋﻤﻞ ﻋﻤﻠﺘﻪ؟؟ ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ : ﻻ‌ﻧﻚ ﺣﻤﻠﺖ ﻣﻘﻌﺪﺍ ﻟﻴﺼﻠﻲ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ : ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ

ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻛﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒﺎ ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻨﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﻴﺪﺍ

ﻟﻴﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﻴﺪﺍ

ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻻ‌ﻳﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﺸﻲ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﻪ ﺑﻌﺾ ﺭﻏﻴﻒ

ﻓﻮﺟﺪ ﻣﺴﻜﻴﻨﺎ ﺟﺎﺋﻌﺎ ﻓﺄﻋﻄﺎﻩ ﺟﺰﺀ ﻣﻨﻪ

ﻓﻠﻤﺎ ﺣﻀﺮﺗﻪ ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ ﻭ ﺭﺃﻯ ﻗﺼﺮﺍ ﻣﻦ ﻗﺼﻮﺭ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﻣﻼ‌ﺋﻜﺔ ﺍﻟﻤﻮﺕ : ﻫﺬﺍ ﻗﺼﺮﻙ

ﻓﻘﺎﻝ ﻻ‌ﻱ ﻋﻤﻞ ﻋﻤﻠﺘﻪ؟؟

: ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ ﻻ‌ﻧﻚ ﺗﺼﺪّﻗﺖ ﺑﺒﻌﺾ ﺭﻏﻴﻒ ﻟﻤﺴﻜﻴﻦ : ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ

ﺍﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﺾ ﺭﻏﻴﻒ ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻨﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻣﻼ‌

ﻟﻴﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻣﻼ‌

ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ

ﻟَﻦْ ﺗَﻨَﺎﻟُﻮﺍ ﺍﻟْﺒِﺮَّ ﺣَﺘَّﻰ ﺗُﻨْﻔِﻘُﻮﺍ ﻣِﻤَّﺎ ﺗُﺤِﺒُّﻮﻥ




يقول احد الشباب :


في فترة المراهقة كنت أبتعد كثيرا  عن البيت و أتأخر في العودة ، و كان ذلك
يغضب أمي كثيرا ؛ لأنني لا آكل في  البيت ، و لأنني كنت أقضي معظم النهار
نائما و لا أعود ليلا إلا متأخرا  بعدما تنام أمي ، فما كان منها إلا أن
بدأت تترك لي قبل أن تنام رسالة على  باب الثلاجة ، وهي عبارة عن إرشادات
لمكان الطعام و نوعه ، و بمرور الأيام  تطورت الرسالة فأصبحت طلبات لوضع
الملابس المتسخة في الغسيل و تذكير

بالمواعيد  المهمة ، و هكذا مرت فترة طويلة من مراهقتي على هذا الحال ، و
ذات ليلة ،  عدت إلي البيت ، فوجدت الرسالة المعتادة على الثلاجة ، فتكاسلت
عن قراءتها ،  و خلدت للنوم
و في الصباح فوجئت بأبي يوقظني و الدموع في عينيه ، لقد ماتت أمي ، كم 
آلمني الخبر و تماسكت حتى دفناها و تقبلنا العزاء ،و في المساء عدت للبيت و
  في صدري بقايا قلب من كثرة الأحزان ،و تمددت على سريري ، و فجأة قمت 
منتفضا ، لقد تذكرت رسالة أمي التي على الثلاجة ، فأسرعت نحو المطبخ ، و 
خطفت الورقة ، و قرأتها ، فأصابني حزن شديد هذه المرة لم يكن بالرسالة 
أوامر و لا تعليمات و لا نصائح ، فقط كان مكتوبا فيها


أشعر اني متعبة عندما تاتي ايقظني لتاخذني للمستشفى

[وقضى ربُكَ آلآ تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا].


احسن معاملتك لوالديك قبل فوات الاوان












ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.
 








ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية
WwW.Jamaa.Net
MADE IN SYRIA - Developed By: ShababSy.com
أحد مشاريع Shabab Sy
الإتصال بنا - الصفحة الرئيسية - بداية الصفحة